كم منزل في الارض يألفه الفتى وحنينه ابدا لاول منزل

عبر صفحات هذا المنتدى كانت حظارتنا كان لنا فريق واعلام ومنتدى ومدرب ومجد كنت اضنني امتلك قاده على مستوى المسوليه امر اليوم بملعبنا فأذاهو خرابه ومن المخربين الحقيقيين انهم القاده الذين نسجو لنا الوهم لسنوات الذين خيل لهم انهم المجد لهذه القريه
حزنت كثيرا عندما رئيت فرقنا تتهوى الواحد تلو الآخر في دورة رمضان امام الملاكده والهيافه حزنت عندما رئيت العداوه اصبحت فيما بيننا واصبحت النار تأكل نفسها
حزنت عندما رئيت انه لامكانه لنا حتى على مستوى قريتنا
اين ذهبت جلسات المصالحه والتدريب على طريقة لبس الباتات اين ذهبت الاجتماعات والقرارات اين نحن اليوم كنا لانرى الى انفسنا اين تقدير كبارنا لصغارنا واحترام صغارنا للكبار انظروا لمن حولنا وانظروا لحالنا وكأننا نشرب مما صنعته ايدينا وكأننا نحصد ثمرت غرورنا القريه اصبحت اضحوكه امام القرى الأخرى ماذا كسبنا
لقد قال لي احدهم ايام زمان ان ملعب ميلان سيصبح مجرد ذكرى مادام الكبار بهذا الشكل حينها قلت انك احمق والآن تبين اننا نحن الحمقى لااريد ان يقراء احد ماكتبت لذا هاهنا كتبت ولأعش مع الوهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل على الكبار الي خربوا ملعبنا وماصحيت ضمايرهم واعادوا اصلاحه رجعونا على الاقل لايام الهلا ل والنصر يعرفوها الكبار ايامها ماكان احد يتجراء يقف في وجيهنا واليوم واللله اصبحنا اضحووووووووكه والا قفلو باب الرياضه