اليوم وبعد ان زاد بي الحنين الى هوايتي كورة القدم ذهبت الى ملعبنا فأذا هو خاوي بعد ان كان لعيبته يزيدون عن الخمسين لاعب ذهبت في جوله على القريه
مريت بملعب الارسال فأذا هو خالي وكأنه في قريه مهجوره وجدت ملعب معظم لعيبته من الشباب ملعب خاص بالهيافه كان حضورهم رائع وفي الجه المقابله ملعب الملاكده الذي \هلني كثرة اللاعبين فيه وتذكرت ايام ملعبنا فلم املك عبرتي الحزينه عندما رئيت من كنا نسخر منهم افضل منا بكثير ما الذي يجعلهم كذلك فنحن موطن لنجوم القريه ونحن من قبلهم بسنوات مارسنا الرياضه اهو الاستسلام ام انه الضعف من كبارنا
والله انني رغبت مشاركتهم اللعب لاكن ماضينا الاسود معهم منعني وانا على امل ان يفوق الحسين ويعيد لنا بعض ذكريات الماضي
ليس بالضروري ان ينتظر عودة جابر او علي خلفان فهو ابو الرياضيين
هل منظر نجومنا يروق لك هل يعجبك ان يصبحوا ابطال في الضمنه والكيرم ام ان هذه هي نهايتنا والله ان تجمعنا في مطعم علي عماش افضل من تجمعنا في الملعب ام ترضوووون بهذة النهايه التي تشبه نهاية لعبة الشطرنج اتمنى ان تلاقي هذه الكلمات بعض الاصداء في قلوبكم محبكم الامبراطور