أقترب نهائي دورة سداسيه بقريتي
وخرجنا من المورد بلا حمص حتى في هذه لم تعد لنا كلمه
وبدء اصحاب الأنجازات في تفريغ خانات للدروع الزجاجيه التي يتبادلونها
وكأنها هي حصادهم الرياضي
الذي يحتفضون به ليتركوه موروث لمن بعدهم على عادة كل منافسه رياضيه
لكم تمنيت ان نحقق بطوله بشرف ونستلم ابريق فخاري
لاكن هيهات
وكأنه كتب لأحلامنا أن تكون من الزجاج
فهل رضينا بالزجاج ال\ي ندون عليه اسهاماتنا في الرياضه والشكر والعرفان
ام انها الترضيه التي نتضرها من بعض
ونعود فرحين بما حصلنا عليه