الارسنال يتوعد الارجنتين بهزيمه كبيره

غدا الخميس خامس ايام العيد ملعب الارسال يحتضن قمة مباريات الموسم بمناسبه اليوم الوطني في تحدي بين افضل النجوم بالقريه وخاصه فريق الارسنال البطل الغير المتوج الذي حاز على المركز الاول في مجموعته ولم يتعرض لاي هزيمه
فريق يضم كوكبه من النجوم وفي مقدمتهم المبدع ابوهادي افضل حارس بالقريه ومعه ابوعبادي وهادي حسن وحمد راجح وجابر عبده وشعبان وابراهيم راجح
وتم عقد صفقه هى الاقوى من نوعها حمودي ودايل
وستكون قمه اما الفريق الاخر فهو الفريق الذي خرج من الدوره بدون هزيمه ولكن بسبب ادارته التي هزمت نفسها خرج بايديها فريق جيد يضم عناصر اساسيه بالفريق الاول
ويعاب عليه عدم تطبيق خطط بالميالريات ولم يواجه فرق قويه سوى فريق ميلان الذي هزمه واخرجه من الدوره
عموما من خلال الدوره شاهدنا ان المباراه بتكون قمه

فمن بياخذ الكاس الذي توجد منه صوره امامكم


نتوقع حضور جماهيري وحركه كبيره بالاستاد

الارسنال عسكر يوم الاربعاء بوادي الخشل ووضعت الخطه التي بتطبق
وكان معسكر ناجح جدا تحت اشراف الكبتن دايل


الاصفر وبكامل طقمه الجديد جااااااااااااااااااااااااهز لالتهام
ابووسيم وفرقته

تصليح الملعب اهم من اللعب في ملعب الارسال
مر اسبوع ولم تتحرك الاداره بئي خطوة تجاة الملعب
اين الوعود التي الكل متوقع ان تبدأ من ثالث ايام العيد ام حبر على ورق

هلا بك
الملعب مازال بعهدة لجنه كحيلان ولم تسلم ادواته فكيف تريد عمل شئ له
بالنسبه للمباراه الارجنتين تهرب من مقابلتنا خوفا من نكسه كبيره لهم

اقترح بأن يبدئ اللعب في اول ايام الدراسة

اول ايام الدراسة كثر منها
ابو عبادي بصراحة وبدون زعل هذا ماهو عذر نبي جد نبي افعال وليس كلام اين وعودك ام كان تشجيع معنوي فقط
ملعب الخطر في افضل حالاته من حضور مبكر للتمرين من اول ايام العيد
من السهل الكلام ومن الصعب تنفيذه

اسف ياابوعبدالعزيز في تطاولي بالكلام

العام الماضي قام كلا من علي عماش و فايز احمد سويد بعمل كبير
قامو بجمع القطة من جميع من كان يلعب في الملعب وكان التجاوب من الكل
وقامو بجحف الملعب وكوره جديدة
وكان افضل عملية جحف مرت على الملعب بشهادة الجميع من رغم الصعوبات التي واجهوها من رغم انهم لم يأيدهم

لاكن لا شيئ صعب مع العزيمة والاراده
نتمنى ان يسارع الجميع نحو مثل الخطوه ويتكاتف الجميع واقصد من له الخبرة في هذا المجال من القائمين على الفريق
لان الانظار متجه لهم والامال معلقه بهم
لا مجال للاعذار
فلماذا الانتظار