عندما نكون اضعف مانكون
اضعف من ان نمد ايدينا لبعض ونتصافح
من الس\اجه أن نترك قلوبنا صفحات طغى عليها المداد الأسود
من السذاجه أن ننتظر أن تعود بنا عجلة الزمن للخلف
ليعود لملعبنا اولأئك الذين غابوا
من السذاجه ان نترك احلامنا ونستسلم
انه الجبن حقا
والخوف أن ننهي حياتنا الرياضيه بموقف الجبان
انها السذاجه ان نستسلم امام من ضحكوا علينا لسنوات ووضعوا مكانتنا في الوحل
اين الوفاء يامن كانوا يقودون ملعبنا
ام انه الهجر الذي يصحبه ضعف وسذاجه
الم تتعلموا الوفاء للموطن
حتى الكلاب لاتترك من اعتنى بها وتحفظ الوفاء له طيلة حياتها
وكذلك القطط
هل يعقل ان نترك ايم مضت بهذه السهوله
ربما الخطاب لايروق للمخاطب
لاكن كماهي الحقيقه لاتروق لمن تجرع مرارة الوهم
اين تلك الخزعبلات او لم يأن لنا ان نعود
سأضل اصرخ فلربما حنت القلوب لتلك الأيام
ولربما ولد قول جديد
ورجع رمسيس لقيادة عجلة الفريق
وعاد يوحنا بعل لقيادة الهجوم
وعاد بناء الهرم ان ملعبكم ينادي فهل لأذانكم ان تستمع ام لم تعد تسمع
ملعب احتضن نجوم حرام لايكمل مسيرته
او على الأقل تجعلو له نهايه نتحدث عنها زمن
ام انها ضلاللة الطريق
وصعوبة العوده
ام ان واقعقم يقول غير ذلك
اين فلاسفت العصر
وارباب الكلمات ام اصابهم الخرص
اين من امسوا في منائى عن الرياضه ام ينتضروا المجهول ان يعيد لملمت شتاتهم